تاريخ: 2020-09-05
السبوسي: الإمارات غدت محطة رائدة ومثالاً للعطاء والخير
أشاد سعادة عبد الله خليفة يعروف السبوسي، رئيس دائرة الشؤون الإسلامية
بالشارقة، بما وصلت إليه دولة الإمارات العربية المتحدة من إنجازات في كافة
مجالات العمل الخيري، ضربت الدولة من خلالها أروع الأمثلة في تقديم يد
العون لكافة المحتاجين في الدول الشقيقة والصديقة في مختلف أنحاء العالم.
وأشاد رئيس الشؤون الإسلامية بالشارقة في اليوم الدولي للعمل الخيري الذي يصادف 5 سبتمبر من كل عام، ما قدمته الدولة خلال الأزمة الراهنة من جائحة كورونا تمثلت في المساعدات الخيرية التضامنية مع العديد من دول العالم، والتي تقدر بآلاف الأطنان من المساعدات الطبية أو الإغاثية أو غيرها من أنواع المساعدات التي تعكس اهتمام الدولة تحت ظل قيادتها الرشيدة بالجانب الإنساني والخيري والأخوي، انطلاقاً من قول رسولنا الكريم ﷺ: (المُؤْمِن للمؤمنِ كالبُنْيانِ يشدُّ بَعضُهُ بعضاً).
وأكد أن المكانة التي حازتها دولة الإمارات في تصدّر الدول المانحة للمساعدات الإنسانية لسنوات متتالية لم تأت من فراغ، وإنما نتيجة لتكاتف الجهود الخيرية والخطط بين هذه المؤسسات، بما يعكس النهج الإنساني والخيري الذي تميزت به دولة الإمارات منذ قيامها على يد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، حتى غدت بحكمة وقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وإخوانه الحكام "وفقهم الله" محطة رائدة للعطاء والخير.
كما تقدم سعادته بخالص الشكر والتقدير إلى كافة الجهات والمؤسسات الخيرية في الدولة، وكذلك الأفراد والمحسنين، لما يتم تقديمه من جهود ومساعدات خيرية سواء كانت داخل الدولة أو خارجها، داعياً المولى عز وجل أن يجزيهم خير الجزاء في الدنيا والآخرة.
وأشاد رئيس الشؤون الإسلامية بالشارقة في اليوم الدولي للعمل الخيري الذي يصادف 5 سبتمبر من كل عام، ما قدمته الدولة خلال الأزمة الراهنة من جائحة كورونا تمثلت في المساعدات الخيرية التضامنية مع العديد من دول العالم، والتي تقدر بآلاف الأطنان من المساعدات الطبية أو الإغاثية أو غيرها من أنواع المساعدات التي تعكس اهتمام الدولة تحت ظل قيادتها الرشيدة بالجانب الإنساني والخيري والأخوي، انطلاقاً من قول رسولنا الكريم ﷺ: (المُؤْمِن للمؤمنِ كالبُنْيانِ يشدُّ بَعضُهُ بعضاً).
وأكد أن المكانة التي حازتها دولة الإمارات في تصدّر الدول المانحة للمساعدات الإنسانية لسنوات متتالية لم تأت من فراغ، وإنما نتيجة لتكاتف الجهود الخيرية والخطط بين هذه المؤسسات، بما يعكس النهج الإنساني والخيري الذي تميزت به دولة الإمارات منذ قيامها على يد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، حتى غدت بحكمة وقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وإخوانه الحكام "وفقهم الله" محطة رائدة للعطاء والخير.
كما تقدم سعادته بخالص الشكر والتقدير إلى كافة الجهات والمؤسسات الخيرية في الدولة، وكذلك الأفراد والمحسنين، لما يتم تقديمه من جهود ومساعدات خيرية سواء كانت داخل الدولة أو خارجها، داعياً المولى عز وجل أن يجزيهم خير الجزاء في الدنيا والآخرة.